لماذا لجأ العلماء إلى طباعة الأعضاء في الفضاء وهل سنأكل في المستقبل طعاما مطبوعا؟

Аватар автора
RT Arabic
لم يفلح العلماء في إتقان طباعة أعضاء كالجلد والنسيج الغضروفي وحسب، بل وشرعوا بتطبيق نتائج ذلك سريريا. وقد تمكن الأمريكيون مثلا من طباعة أذن وزرعها لإنسان حي. وفي إسرائيل طُبع قلبٌ مصغر. أما في الهند وكوريا الجنوبية فقد طبعت خلايا حية لقرنية العين وتم زرعها كبدائل للقرنيات المصابة. وفي روسيا كذلك تمت طباعة أذن وزرعها. وفضلا عن ذلك تم ابتكار تقنية فريدة لطباعة جلد اصطناعي على جسم المريض مباشرة. وطبعت أيضا غدة درقية بواسطة طابعة حيوية فضائية. أما فكرة الطباعة الحيوية وتعليلها علميا، فقد ظهرت إلى الوجود بفضل ثلاثة علماء بينهم ضيفنا في هذه الحلقة العالم الروسي الدكتور في العلوم الطبية والفلسفية فلاديمير ميرونوف.

0/0


0/0

0/0

0/0