بعد رفض إيران شروطه.. هل يلجأ ترامب للخيار العسكري؟

يصعد ترامب من خطابه مجددا ضد إيران خلال خطابه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة متعهدا بالعمل على عدم حيازتها سلاحا نوويا كدولة وصفها بأول داعمٍ للإرهاب في العالم ومذكرا أن الضربة الأمريكية على المنشآت النووية الإيرانية كانت جزءا من مساعي إنهاء الحرب مع إسرائيل.. في المقابل يصف الرئيس الإيراني من على المنصة ذاتها أن الهجمات الإسرائيلية والأميركية على إيران كانت خيانة جسيمة للدبلوماسية مشددا أن طهران لن تسعى أبدا لبناء قنبلة نووية لكن ورغم ذلك لن تستسلم للضغوط بخصوص عملية التخصيب في تصريحات أخرى للمرشد الإيراني. - فهل التصعيد الدبلوماسي ما هو إلا مقدمة لعمل عسكري آخر ضد إيران ومنشآتها النووية؟ - وماذا عن خطط واشنطن للتعامل مع دولة تصفها بالإرهابية وخطط طهران لاحتواء أو التصدي للمخاطر؟

0/0


0/0

0/0

0/0